واضاف : على عكس مسار الحظر الذي كان مفروضا من قبل الأعداء، فقد تم إنتاج وإلحاق العديد من القطعات البحرية بالقوة البحرية للجيش، كالمدمرة دماوند التي ألحقت بأسطول الشمال، بالإضافة الى عدد من فرقاطات إطلاق الصواريخ حيث سيتم خلال الأسبوع المقبل إلحاق فرقاطة قاذفة للصواريخ "سبر" بأسطول الشمال.
وصرح الأميرال خانزادي، ان "القوة البحرية تعكس القوة والاقتدار الوطني في البحار، وما قمنا به يعد بداية الطريق من أجل الوصول الى مكانة إيران الكبيرة والتاريخية على صعيد البحار".
وكشف في نهاية تصريحاته عن أن القوة البحرية للجيش أرسلت خلال السّنوات الماضية 50 مجموعة قطع بحرية الى المياه الدولية من أجل توفير الأمن للقوافل الاقتصادية للجمهورية الإسلامية الإيرانية.
/انتهى/